العود بدون دساتين، مما يسمح للعازف بعزف أيّ تردد صوتيّ، في غضون ثلاثة أوكتافات. هذا يعني أنّه يمكن عزف النغمات الرباعيّة عليه. النغمات الرباعيّة هي النغمات الموجودة بين العلامات الإيقاعيّة. بعبارة أخرى، النغمات التي لا توجد في الموسيقى الغربيّة.
العود ليس مجرّد آلة موسيقيّة ديناميكيّة ومثيرة، ولكن له أيضًا تأثير تأمُّليّ ضخم، وقد تمّ استخدامه في التاريخ القديم لخلق حالة ذهنيّة مريحة. يقول الخبراء أنّه يمكن التأكُّد من ذلك بشكل شخصيّ، من خلال قيام عازف العود بتخيّل هذا الموقف ألا وهو أنّه قد عاد إلى المنزل بعد يوم طويل وشاق، فلن يكون بحاجة سوى للجلوس والاستلقاء، لكن إذا جرّب العزف وقتها على العود؛ سيلاحظ تأثيره المهدّئ والمريح الذي سيعكسه عليه، كما سيعيده إلى حالة التوازن التي كان عليها من قبل.
ينتمي العود المصريّ إلى بقيّة أعضاء عشيرته، عشيرة العود العربيّ، لكنّه يختلف اختلافًا جذريًّا عن العود العراقيّ والسوريّ؛ فهو على عكسهما؛ فله نغمة مختلفة قليلًا وله شكل كمّثّريّ. إلى جانب ذلك، عادةً ما يتمّ تزيينه بشكل كبير على عكس نظيريه؛ فقد تمّ تزيين رقبته أو زنده/ لوحة الأصابع وحتى الفرس أو المشط والقمر أو الشمسيّة بتطعيمات ملوّنة، مما زاد من تميّزه.
وتعتمد الآلات الإيقاعية في عملها على اهتزاز المواد الصلبة لإصدار الصوت، ومن أهم المواد الصلبة التي تستخدم في صناعتها: الخشب، get more info والمعادن، ومن الضروري الضرب عليها لإصدار الأصوات المختلفة.[٤]
ومن أبرز الآلات الموسيقية : الطبل أو الدف ، الكمان ، القيثار ، البيانو إلخ .
اسم الآلة: العود.[١] تصنيف الآلة: وترية.[٢] أصل/ منشأ الآلة: بلاد الرافدين/العراق.[١] أول مرة استخدمت...
بيكولو ، الفلوت ، المزمار ، الإنجليزية القرن ، الكلارينيت ، باس الكلارينيت ، الباسون ، مزدوجة
هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً
تمت الكتابة بواسطة: هايل الجازي آخر تحديث: ٢٢:٤٦ ، ٢٩ أغسطس ٢٠٢٢ ذات صلة طريقة العزف على العود
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الطبول: هي عبارة عن الآت موسيقية تقوم بإصدار أصوات حين القرع عليها باستخدام العصي الخشبية أو بالأيدي الفارغة، وذلك نتيجة للاهتزازات التي تنتج من تلك الضربات.
العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.
وقد تَنَأْيْتُ نؤياً، والمُنْتَأَى: موضعه؛ قال الطرماح:
يتم تصنيف هذا النوع من أنواع الجيتارات بناءً على مادة صنع الجيتار؛ حيث يمتلك هذا الجيتار جزءاً يسمى رقبة الجيتار والتي يتم صنعها من الخشب، ولوحة الأصابع التي يتم صنعها من الخشب أيضاً بالإضافة إلى جسم الجيتار الذي يتم صنعه هو الآخر من الخشب؛ لهذا فإن أنواع الخشب المكونة لهذه الأجزاء هي المحور الأساسي في اختلاف أصناف هذا النوع من الجيتار، وتشتمل هذه المواد عادة على خشب القيقب وخشب الورد وخشب الصنوبر وغيرها من الأنواع.